مهم جدا جدا .مناطق اختباء البكتريا بالمنزل تعرفى عليهااا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مهم جدا جدا .مناطق اختباء البكتريا بالمنزل تعرفى عليهااا
بسم الله الرحمن الرحيم ..
اخباااركم حبايبي ...مووضوع عجبني من الايميل واستفدت منه وحبيت افيدكم ويااااي...
اتركم مع الموووضوع..
إذا دخلتم للمنزل وازدادت أعراض الحساسية ، وإذا بدأ أنفكم يسيل وعيونكم تدمع وواجهتم صعوبة فى التنفس خلال فصل الربيع ، فربما هناك شيئاً في المنزل محملاً بالبكتريا والجراثيم والفطريات، وللتعرف على هذا الأمر على ربة المنزل أن تحرص علي إتباع الطرق الصحيحة فى النظافة ، بالتعرف على الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم وبذلك تحمي أسرتها من الحساسية والتمتع بجو صحي داخل المنزل.
قبل التعرف على أكثر الأماكن التي تتواجد بها الجراثيم وتنشر فيها الفيروسات ، ينصحك الخبراء باختيار مواد التنظيف المناسبة بحيث لا تساهمي في انتشار المواد الكيماوية في أرجاء المنزل حيث تنظفين ، لأن ذلك يزيد من أعراض كثيرة يعانى منها معظم الناس كالحساسية وغيرها من الأمراض .
وقدم أطباء البرنامج الأمريكي "THE DRS" مجموعة من الإرشادات كشفوا من خلالها عن بعض الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم ولا تنتبه لها معظم النساء أثناء التنظيف ، الأمر الذي يزيد من أعراض الحساسية ، وللتعرف أكثر على الأمر تابعي معنا نصائح الخبراء التالية :
1 - ممسحة الأحذية : 99% من الأحذية تكون مصبوغة وهي تحتوي على بكتريا متحولة ، وهناك أمران يمكن لربة المنزل فعلها ، رش ممسحة الأرجل مرة أسبوعياً بمعقم الأقمشة ، ومن الأفضل ترك الأحذية خارج المنزل فهذا يمنع البكتريا من الدخول.
2 - المادة العازلة على باب الثلاجة : 83 % من المواد العازلة للأبواب تحوى الفطريات الشائعة، ومع كل مرة تفتحين فيه باب الثلاجة وتغلقيه تقومين بنشر الفطريات في الهواء ، وبالتالي يتم تلوث الغذاء ، والحل قومي بمسح مرة في الأسبوع بمادة تنظيف فعالة أو معقمة .
3 - غسالة الأطباق : يمكن لأنواع مختلفة من الطعام أن تعلق في مصارف المياه ، وهذا يجعل البكتريا تنمو وتعيق النظافة الجيدة لأطباق ، وللتخلص من هذه المشكلة احضري كوب زجاجي نظيف وصبي فيه الخل الأبيض ، وضعيه في آلة تنظيف الأطباق وهي فارغة ، ثم شغليها باستخدام وضعية الماء الساخن للتعقيم.
4 - رأس علبة صابون الأيدي السائل على الحوض : وإذا فكرتِ في ذلك لوجدتِ أن هذا المكان يتعرض دائما للضغط من قبل الأصابع المتسخة ، وللإبقاء علي هذا المكان نظيفاً يمكنك مسحه بمضاد للجراثيم كل بضعة أيام.
5- معطرات الجو : إذا كنتِ تلجئين دائماً لاستخدام ملطف للجو للتخلص من الروائح ، فأنتِ بذلك تعرضين أسرتك للتسمم بالمواد الكيميائية ، لذا استخدمي مزيج من خل التفاح أو صودا الخبز مع قليل من الماء ورشيها في الغرفة لإزالة الروائح الكريهة .
6 - غسالة الملابس : 25% من آلات غسل الملابس تحتوي على بكتريا متحولة ، ويكفي زوج واحد من الملابس الداخلية أن يلوث الملابس كلها بالبكتريا والفيروسات ، لذا يجب غسل الملابس الداخلية بإضافة كوب من مبيض الثياب إلى الماء وتأكدي من تشغيل الغسالة فى درجة حرارة 140 وهي الأكثر سخونة.
7 - السرير : الجميع يقضي ثلث عمره في السرير ، ولا يدرون على ماذا يستلقي ، يشير الخبراء إلى أن عرق الجسم المكون من (ماء – زيوت) يتغلغل فى الفراش ويتفاعل مع المواد الأخرى كالغبار والبكتريا والجلد المتساقط والعث والألياف ، كل ذلك يشاركك الفراش كل ليلة ، بالإضافة إلى وجود حشرات صغيرة مخيفة وهي "البق" التى تكون عدوانية ، وتتواجد بكثرة بغرف الفنادق وتتنقل بين حقائب وملابس النزلاء وبل تنتقل معهم أينما ذهبوا ، تعشق الدماء لذلك تعض الإنسان، وحين تلجأ للعض فإنها تدخل تحت الجلد وتتسبب فى رد فعل تحسسية تظهر على شكل حبوب وغالباً لا يتمكن الإنسان من رؤيتها بالعين المجردة في السرير لكن يمكن اكتشافها عند رؤية نقاط صغيرة من الدم على الملاءات ، لأنها تموت مع تقلب الإنسان أثناء النوم.
فإذا كان أحد أفراد أسرتك مصاب بحساسية فى هذا الوقت من العام ، فإن وجود عوامل الحساسية في السرير قد يزيد الأمر سوءاً ، وللتخلص من هذا الأمر أنتِ فى حاجة إلى أشعة الشمس والتهوية الجيدة للغرفة.
وهنا يمكن للفراش أن يكون عامل تغيير حين يتعلق الأمر بالصحة ، لذا ينصح الأطباء عند اكتشاف أي نتوءات أو أماكن غير مستوية فإن العمود الفقري يصاب باعوجاج ، هذا الأمر يتسبب في آلام حادة في الرقبة والظهر ، وللتغلب على ذلك اقلبي الفراش على الجانب الآخر واعكسيه كل 6 أشهر ، وبذلك تتغير النتوءات مع الوقت وسيكون سطح الفراش مستوياً أكثر ، أما استبدال الفراش فيكون كل 8 سنوات.
7 – الوسادة : هي أيضاً تحتوي على الشعر ودهون الجسم والعرق واللعاب التي تتغلغل داخل الوسادة كل ليلة وهى مواد تدخل إلى القماش والحشوة ، وهي عوامل أساسية لنمو البكتريا المسببة للرائحة وعث الغبار ، والنائم على الوسادة يتنفس هذا كله مباشرة طوال اليوم ، ولا عجب من أن حساسية الناس تزداد سوءاً بالليل ، وينصح الخبراء بضرورة تغيير الوسائد كل عام ، وعلى الأقل يجب استبدال غطاء الوسائد كل أسبوع للتخلص من تلك الأوساخ ، والغطاء النظيف يخلصك من الحساسية ، مع الحرص على استخدام الوسائل الجيدة ، ليس الغطاء فقط وإنما الحشوة التي تحته أيضاً .
وإذا كنتِ غير متأكدة من أن عليكِ استبدال الوسادة أو لا ، يمكنك عمل اختبار صغير لها ، والخدعة الجيدة هي طيها ثم النوم عليها لمدة 30 ثانية ، وحين تنتهي ، من الطبيعي أن ترتد مرة ثانية لتعود إلى وضعها وشكلها الطبيعي ، وإذا لم يحدث ذلك وظلت مطوية فقد حان الوقت للتخلص منها على الفور .
8 – السجاد : نوعية السجادة يؤثر على نوعية الهواء في المنزل لأنها تحتوي على الغبار السيئ والجراثيم ، بسبب السير عليها دوماً لذا فهي مملوءة بالبكتريا ، ويجلس عليها الأطفال يلعبون ويتدحرجون ، لذا يمكن أن تكون مخبأً آخر للحساسية وما شابه ، يمكن أن يتم تنظيفها لكن هذا لن يعقمها من البكتريا وما يعلق فيها ، لذا ما ينصح به هو تنظيفها بالبخار مرة فى العام ، كما يمكن تخفيف تراكم الغبار من خلال عدم انتعال الأحذية بالمنزل.
اخباااركم حبايبي ...مووضوع عجبني من الايميل واستفدت منه وحبيت افيدكم ويااااي...
اتركم مع الموووضوع..
إذا دخلتم للمنزل وازدادت أعراض الحساسية ، وإذا بدأ أنفكم يسيل وعيونكم تدمع وواجهتم صعوبة فى التنفس خلال فصل الربيع ، فربما هناك شيئاً في المنزل محملاً بالبكتريا والجراثيم والفطريات، وللتعرف على هذا الأمر على ربة المنزل أن تحرص علي إتباع الطرق الصحيحة فى النظافة ، بالتعرف على الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم وبذلك تحمي أسرتها من الحساسية والتمتع بجو صحي داخل المنزل.
قبل التعرف على أكثر الأماكن التي تتواجد بها الجراثيم وتنشر فيها الفيروسات ، ينصحك الخبراء باختيار مواد التنظيف المناسبة بحيث لا تساهمي في انتشار المواد الكيماوية في أرجاء المنزل حيث تنظفين ، لأن ذلك يزيد من أعراض كثيرة يعانى منها معظم الناس كالحساسية وغيرها من الأمراض .
وقدم أطباء البرنامج الأمريكي "THE DRS" مجموعة من الإرشادات كشفوا من خلالها عن بعض الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم ولا تنتبه لها معظم النساء أثناء التنظيف ، الأمر الذي يزيد من أعراض الحساسية ، وللتعرف أكثر على الأمر تابعي معنا نصائح الخبراء التالية :
1 - ممسحة الأحذية : 99% من الأحذية تكون مصبوغة وهي تحتوي على بكتريا متحولة ، وهناك أمران يمكن لربة المنزل فعلها ، رش ممسحة الأرجل مرة أسبوعياً بمعقم الأقمشة ، ومن الأفضل ترك الأحذية خارج المنزل فهذا يمنع البكتريا من الدخول.
2 - المادة العازلة على باب الثلاجة : 83 % من المواد العازلة للأبواب تحوى الفطريات الشائعة، ومع كل مرة تفتحين فيه باب الثلاجة وتغلقيه تقومين بنشر الفطريات في الهواء ، وبالتالي يتم تلوث الغذاء ، والحل قومي بمسح مرة في الأسبوع بمادة تنظيف فعالة أو معقمة .
3 - غسالة الأطباق : يمكن لأنواع مختلفة من الطعام أن تعلق في مصارف المياه ، وهذا يجعل البكتريا تنمو وتعيق النظافة الجيدة لأطباق ، وللتخلص من هذه المشكلة احضري كوب زجاجي نظيف وصبي فيه الخل الأبيض ، وضعيه في آلة تنظيف الأطباق وهي فارغة ، ثم شغليها باستخدام وضعية الماء الساخن للتعقيم.
4 - رأس علبة صابون الأيدي السائل على الحوض : وإذا فكرتِ في ذلك لوجدتِ أن هذا المكان يتعرض دائما للضغط من قبل الأصابع المتسخة ، وللإبقاء علي هذا المكان نظيفاً يمكنك مسحه بمضاد للجراثيم كل بضعة أيام.
5- معطرات الجو : إذا كنتِ تلجئين دائماً لاستخدام ملطف للجو للتخلص من الروائح ، فأنتِ بذلك تعرضين أسرتك للتسمم بالمواد الكيميائية ، لذا استخدمي مزيج من خل التفاح أو صودا الخبز مع قليل من الماء ورشيها في الغرفة لإزالة الروائح الكريهة .
6 - غسالة الملابس : 25% من آلات غسل الملابس تحتوي على بكتريا متحولة ، ويكفي زوج واحد من الملابس الداخلية أن يلوث الملابس كلها بالبكتريا والفيروسات ، لذا يجب غسل الملابس الداخلية بإضافة كوب من مبيض الثياب إلى الماء وتأكدي من تشغيل الغسالة فى درجة حرارة 140 وهي الأكثر سخونة.
7 - السرير : الجميع يقضي ثلث عمره في السرير ، ولا يدرون على ماذا يستلقي ، يشير الخبراء إلى أن عرق الجسم المكون من (ماء – زيوت) يتغلغل فى الفراش ويتفاعل مع المواد الأخرى كالغبار والبكتريا والجلد المتساقط والعث والألياف ، كل ذلك يشاركك الفراش كل ليلة ، بالإضافة إلى وجود حشرات صغيرة مخيفة وهي "البق" التى تكون عدوانية ، وتتواجد بكثرة بغرف الفنادق وتتنقل بين حقائب وملابس النزلاء وبل تنتقل معهم أينما ذهبوا ، تعشق الدماء لذلك تعض الإنسان، وحين تلجأ للعض فإنها تدخل تحت الجلد وتتسبب فى رد فعل تحسسية تظهر على شكل حبوب وغالباً لا يتمكن الإنسان من رؤيتها بالعين المجردة في السرير لكن يمكن اكتشافها عند رؤية نقاط صغيرة من الدم على الملاءات ، لأنها تموت مع تقلب الإنسان أثناء النوم.
فإذا كان أحد أفراد أسرتك مصاب بحساسية فى هذا الوقت من العام ، فإن وجود عوامل الحساسية في السرير قد يزيد الأمر سوءاً ، وللتخلص من هذا الأمر أنتِ فى حاجة إلى أشعة الشمس والتهوية الجيدة للغرفة.
وهنا يمكن للفراش أن يكون عامل تغيير حين يتعلق الأمر بالصحة ، لذا ينصح الأطباء عند اكتشاف أي نتوءات أو أماكن غير مستوية فإن العمود الفقري يصاب باعوجاج ، هذا الأمر يتسبب في آلام حادة في الرقبة والظهر ، وللتغلب على ذلك اقلبي الفراش على الجانب الآخر واعكسيه كل 6 أشهر ، وبذلك تتغير النتوءات مع الوقت وسيكون سطح الفراش مستوياً أكثر ، أما استبدال الفراش فيكون كل 8 سنوات.
7 – الوسادة : هي أيضاً تحتوي على الشعر ودهون الجسم والعرق واللعاب التي تتغلغل داخل الوسادة كل ليلة وهى مواد تدخل إلى القماش والحشوة ، وهي عوامل أساسية لنمو البكتريا المسببة للرائحة وعث الغبار ، والنائم على الوسادة يتنفس هذا كله مباشرة طوال اليوم ، ولا عجب من أن حساسية الناس تزداد سوءاً بالليل ، وينصح الخبراء بضرورة تغيير الوسائد كل عام ، وعلى الأقل يجب استبدال غطاء الوسائد كل أسبوع للتخلص من تلك الأوساخ ، والغطاء النظيف يخلصك من الحساسية ، مع الحرص على استخدام الوسائل الجيدة ، ليس الغطاء فقط وإنما الحشوة التي تحته أيضاً .
وإذا كنتِ غير متأكدة من أن عليكِ استبدال الوسادة أو لا ، يمكنك عمل اختبار صغير لها ، والخدعة الجيدة هي طيها ثم النوم عليها لمدة 30 ثانية ، وحين تنتهي ، من الطبيعي أن ترتد مرة ثانية لتعود إلى وضعها وشكلها الطبيعي ، وإذا لم يحدث ذلك وظلت مطوية فقد حان الوقت للتخلص منها على الفور .
8 – السجاد : نوعية السجادة يؤثر على نوعية الهواء في المنزل لأنها تحتوي على الغبار السيئ والجراثيم ، بسبب السير عليها دوماً لذا فهي مملوءة بالبكتريا ، ويجلس عليها الأطفال يلعبون ويتدحرجون ، لذا يمكن أن تكون مخبأً آخر للحساسية وما شابه ، يمكن أن يتم تنظيفها لكن هذا لن يعقمها من البكتريا وما يعلق فيها ، لذا ما ينصح به هو تنظيفها بالبخار مرة فى العام ، كما يمكن تخفيف تراكم الغبار من خلال عدم انتعال الأحذية بالمنزل.
سندريلا- مشرفه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى